من نفسي

بكسر النون

الاسم:
الموقع: الدقهلية- القاهرة, Egypt

الثلاثاء، ديسمبر 13، 2005

أوتيل

أوتيل
"يا شباب، لبنان مش أوتيل (فندق)، اذا ما عجبتنا الخدمة فيه، نغيّرو. لبنان وطننا"
الجملة الأثيرة التي كان يقولها الصحفي اللبناني "جبران تويني" لتلاميذه قبل أن يتم اغتياله مؤخرا

6 Comments:

Blogger Mr-Biboooo said...

بس من حقنا نغير العاملين فى الفندق لو الاستف كان سىء

6:10 ص  
Blogger محمد هشام عبيه said...

مستر بيبو: مش بس من حقنا أننا نغير العاملين فيه لو الاستف كان سيىء ..ده من حقنا كمان أننا نغير كبير العمال..لأنه هو المسؤول عن الخدمة الهباب اللي بيعملها اللي بيتشغلوا تحت إيديه..المهم أننا نفضل في الأوتيل

11:25 م  
Blogger أبوعمر said...

المشكلة ان كبير العمال ده بالذات لزقة وغتيت وعايز يشغل الواد ابنو مكانه لما يودع والمشكلة الأكبر اننا خلاص سلمنا بإن الفندق ما بقاش بتاعنا

7:39 ص  
Blogger محمد هشام عبيه said...

أبوعمر:ماهو عشان كبير العمال ده لزقة وغتيت وعاوز يشغل ابنه لازم نكون إحناأغتت منه وأجدع منه ونفسنا أطول منه ..والفندق بتاعنا ياأبوعمر ولازم يكون بتاعنا..يرضيك عمر يجي كده للدنيا في أوتيل مش بتاعه..

8:11 ص  
Blogger أبوعمر said...

يا معلم ده عمر واللي زيه انشاء الله جايين بمستندات ملكية للفندق مش عند كبير العمال نفسه..الفندق طبعاً بتاعنا مش بتاع كبير العمال بس الأرزقية والملاطيش بتوتو هما اللي مفهمينو العكس

10:19 ص  
Blogger أم أحمد said...

أهلا بيك يامحمد بجد مفتقدينك في باب بحبك موووت في بص وطل أنا دايماً كنت بستني كتاباتك بفارغ الصبر وحشتنا

1:44 م  

إرسال تعليق

<< Home